الرسم هو تعبير تشكيلي يستلزم عمل علاقة ما على سطح ما، وهو التعبير عن الأشياء بواسطة الخط أساساً أو البقع أو بأي أداة.و هو شكل من اشكال الفنون المرئية : الفنون التشكيلية وأحد الفنون السبعة.والرسم قد يكون تسجيلاً لخطوط سريعة لبعض الملاحظات أو المشاهد والخواطر لشكل ما في لحظة معينة، وقد يكون عملاً تحضيرياً لوسيلة أخرى من وسائل التعبير الفني، ولكنه في أحيان كثيرة ما يكون عملاً فنياً مستقلاً قائماً بذاته.مبادئ الرسملوحة الرجل الفيتوري لليوناردو دافنشي من القرن الخامس عشرأهم مبادئ الرسم الصحيح هو الابتداء برسم الهيكل الخارجي للشكل المراد رسمه, والانتباه إلى المسافات بين الأشكال ،إذا كان الرسم يحتوي أكثر من شكل فكلما كان الشكل أقرب كلما كان حجمه أكبر ولونه أغمق، وبالعكس. والانتباه أيضا لعاملي الظل والضوء, وأيضا لكيفية مزج الألوان بالشكل الصحيح.انواع الرسمفالرسوم تختلف في هدفها وأيضاً في أنواعها…وفى هذا النطاق يمكن تقسيم الرسم إلى أنواع ثلاث هي : –الرسوم البسيطة (العجالات) :- وهى عبارة عن ملاحظات سجلت لشيء معين أو حالة لها أهمية في لحظة معينة.الرسوم التحضيرية : – هي رسوم تمهيدية لوسيلة أخرى من وسائل التحضير كالتصوير والنحت.الرسوم المتكاملة : – وهى التي تؤخذ على أنها عمل فني منته مستقل قائم بذاته.خامات الرسمإن قلة كمية الأدوات التي يتطلبها الرسم تعد واحدة من أهم مزاياه، فالتكلفة المبدئية المؤقتة تتطلب ميزانيه محدودة, فشراء متطلبات الرسم من ورق ولوحات وأقلام وغيرها تعد تكلفة بسيطة إذا ما قورنت بأدوات ووسائل التصوير الزيتي أو النحت، وهناك بساطة كبيرة في الرسم تفوق بساطة أدواته وهى ميزة أخرى ألا وهى أن أعظم أعمال الرسم في العالم قد نفذت بتكلفة بسيطة من الحبر والورق، فالفنان في هذا النوع من الفن يهتم أولا بمفهومه عن الموضوع وبراعته في معالجته بالعناصر البصرية كالخطوط وتناغم الظل والضوء الملمس.رسوم السن الفضيةمن أشهر أنواع الأقلام المُستخدمة في العصور الوسطى، وازدهرت وتطورت في عصر النهضة، وكانت رسوم السن الفضية مميزة بقدر كبير حيث يمكن بها معالجة جميع التفاصيل، وقد استعاض فنانو عصر النهضة الأوائل بها عن القلم الرصاص الذي لم يظهر إلا في القرن السادس عشر في رسومهم على الرق والورق السميك، وقد استخدمت السن الفضية للحصول على تأثير له رقة أو طابع خاص، إذ كان يرسم بهذا القلم على لوح من الورق المغطى بطبقة من الزنك الأبيض محدثاً خطاًرمادياً واضحاً دقيقاً كما نراه في بعض الرسومات مثل (دراسة لليد) 1474 التي رسمها ليوناردو دافنشى، فبالرغم من بساطة الرسم إلا أنه يتميز بكم التعبير عن الحيوية والبراعة والدقة في رسم التفاصيل, ويعتبر هذا الشكل مصدر إلهام للفنانين بعد ذلك.رسوم القلم الرصاصدراسة لأمرأة جالسة بالخمار,ويليام بوجيرو,القرن ال19استخدم قلم رصاص فيما بعد عصر النهضة في الرسم حيث كان شائع الاستعمال بكثرة في أوائل القرن السابع عشر حينما أستخدمه فنانو هولندا كأساس لرسومهم بالألوان المائية، كما أستخدمه فنانو إنجلترا أيضاً في صورهم الدقيقة، وقد انتشر استخدام القلم الرصاص لفترة طويلة قبل البدء بالتلوين بالألوان المائية، وقد أصبح استخدامه في القرن التاسع عشر وسيلة أساسية واضحة في الرسم. والرصاص خامة معروفة جيداً حتى لغير الفنانين، وهو من جمال الخط ونقاءه بحيث يدرب العين واليد على دقة الملاحظة، وهو من الوفرة والتنوع بين الصلب والطرى ويمتاز بتنوع درجاته من الرمادي حتى يقترب من الأسود، والرسوم المنفذة بالرصاص لا تضاهيها في الدقة إلا الأقلام ذات السن الفضي. والجرافيت هي المادة الداكنة التي توجد في قلب قلم الرصاص وتكون مكسوة بالخشب، ومثلها مثل الفحم فهي مادة مخلقة صناعيا، وتتحدد درجة صلابة الجرافيت بكمية المادة المتماسكة التي تضاف إلى مسحوق الجرافيت أثناء التصنيع, فكلما زادت هذه المادة زادت صلابة الجرافيت.ويتميز القلم الرصاص بالمدى الهائل من التأثيرات البصرية التي يمكن للفنان التعبير عنها بواسطته.. فباستخدام القلم الرصاص، والضغط المطرد، يمكن الحصول على خط، يسجل بحساسية أدق الاختلافات تنوعا، للتوتر العضلي، أثناء تحريك اليد، أما باستخدامه بزاوية حادة على الورق، فإن المساحة التي يتركها القلم من الفحم على الورق تصبح أوسع، ومن هنا فإن التنوع في السمك سيصبح أكثر وضوحا، وسيتوقف التنوع هنا ليس فقط على التوترات العضلية، بل وأيضاً على النوعية الملمسية للورق، كما أن هناك طرق لاستعمال الخطوط في مجموعة مختلفة، تحدث تأثيرات ملمسية للإيحاء بدرجة لونية معينة، ومن هذه الطرق التهشير المتوازي ومن مميزات هذا الأسلوب فعاليته في إبراز الدرجة اللونية، والطريقة الثانية هي التهشير المتقاطع.تتعد أنواع قلم الرصاص ،وعددها عشرون نوعاَ وهي :F – H – H1 – H2 – H3 – H4 – H5 – H6 – H7 – H8 – H9HB – B – B1 – B2 – B3 – B4 – B5 – B6 – B7 – B8 – B9و تشير تلك الرموز التي تكون مطبوعة مؤخرة القلم على نوعه، حيث يشير الحرف H إلى درجة الصلابة (خط رمادي)، والحرف B إلى درجة الليونة (خط أسود).الفحمتعتبر خامة الفحم من وسائل الرسم المثالية – رغم أصولها البسيطة – نظراً لسهولة التطبيق والاستخدام والإضافة والحذف، فالفحم من أفضل الخامات التي تناسب الرسم، ويتوفر الفحم في صور متعددة ما بين الخشن والناعم والصلب والأقل صلابة، ويتواجد فيه نوعان (الفحم النباتي) و(الفحم الصناعي) ويتميز الفحم الصناعي بثبات شكل قطعة الفحم عكس الطبيعي الذي تتغير فيه شكلها تبعاً لشكل النبات الأصلي، بالإضافة إلى أن الفحم الصناعي تتنوع فيه القطع من حيث درجة الصلابة والفحم الأقل صلابة يتميز بسواد خطوطه عن الفحم الصلب. ومما يجعل الفحم الطبيعي وسيلة جيدة للرسم هو تنوع الخط ودرجات الظلال التي ينتجه, كذلك السهولة التي يمكن استخدامه بها لإظهار تفاصيل الرسم, بالإضافة إلى إمكانية استخدام الممحاة بسهولة والتي يتفوق فيها على الفحم الصناعي، ويمكن تثبيته عن طريق استخدام أنواع من المواد المثبتة (قد يغير المثبت من الدرجات).الطباشيرهي خامة شبيهة بالفحم حيث يتم معالجتها ببعض الأصباغ والصمغ، وألوان الطباشير التي كانت تستخدم في الماضي هي الأسود والأحمر والأبيض. فأقلام (الكونتى) التي تعتبر نوع من أنواع الطباشير الأسود المصنعة على هيئة متفاوتة السمك، تستخدم بنجاح للحصول على نتائج دقيقة أكثر من الفحم أو الطباشير الأحمر، نظراً للخصائص الدقيقة للخط الناتج عنها، كما أن الدرجات المختلفة التي يمكن الحصول عليها عند تنفيذ الظل والضوء يجعل من الصعب التفريق بينهما وبين الفحم، وهى أكثر دقة ونعومة في خطوطها. أما الطباشير الأحمر :- فيشترك مع الفحم في إمكانية الحصول على تدرجات لونية من خلال معالجة الرسم بالأنامل أو اللباد كما في حالة الفحم, وهى تتيح للفنان قدراً من الحرية من خلال إمكانية التعديل، وتختلف عن الفحم في حاجته للتثبيت أكثر، وعلى الرغم من ذلك فالطباشير الأحمر يعد من الوسائل الممتازة في الرسوم التحضيرية, كما يمكن معالجته أيضاً بمحلول مائي للصمغ العربي باستخدام الفرشاة للحصول على درجات إضافية من الظلال، ويمكن أيضاً استخدام الطباشير الأسود إلى جواره أو الزنك كحبر مخفف وكذلك أقلام الفضة. أما الطباشير الأبيض فيستخدم عادة مع الورق الملون أومع الرسوم الغامقة للحصول على درجات متوسطة من الظلال، أو لعمل المساحات المشرقة في الرسم، وعادة يستخدم لمعالجة تدرج الظلال في الأشكال حيث يتيح للفنان عمل دراسة سريعة لتفاوت الضوء والظل دون أن يفقد تفاصيل كثيرة, وقد ساد استعمال الطباشير بكثرة في أوروبا، وخصوصاً في عصر النهضة، كأداة تشبع رغبة الفنانين المتزايدة في الحصول في رسومهم على التأثيرات الملمسية وتحقيق التعبير عن القيم الفنية وعن التجسيم.الرسم بألوان الباستيلتمثل أقلام الباستيل حلقة الوصل بين خامات الطباشير وبين الخامات ذات الطابع الزيتي، ففي الوقت الذي تحتفظ فيه بكثير من خواص الطباشير نجد أن المادة الدهنية التي تضاف إليه تجعل منه خامة أكثر نعومة، الأمر الذي يجعله أكثر فعالية في مدى خطوطه وجودة ملمسه من الفحم الصناعي والطبيعي, كما أنه يتميز بالنقاء وشدة النصوع، وبإضافة الأبيض يمكن أن يحصل الفنان على مدى واسع من الدرجات النغمية بين الفاتح والقاتم. وقد بدأ تصنيع ألوان الباستيل بعدد محدود من الألوان بنفس طريقة ألوان الطباشير، غير أنه وبحلول القرن السابع عشر تزايد عدد هذه الألوان, ومن هنا حصلت تقنية الرسم بألوان الباستيل على انتشار واسع في مجال رسم الصورة الشخصية ذات الأحجام الصغيرة نظراً للتنوع وإمكانية التعبير عن الملمس. وقد استخدم الفنانون الإيطاليون ألوان الباستيل في القرن السابع عشر، وقد أصبح في القرن الثامن عشر فناً مستقلاً، وفى أواخر القرن التاسع عشر استخدمت بكثرة في فن الانطباعيين الفرنسيين، فاستخدمها (ديجا) Degas و(لوتريك) Lautrec حيث أنهما كانا يؤكدان على الإحساس القوى بالموجز الخطى وليس على محاولة محاكاة التدرجات المتلاحقة واللون، مما نصادفه في الأعمال المنفذة بوسيط لونى سائل.رسوم الألوان المائيةتتميز هذه التقنية بسرعة جفاف اللون، حيث تستخدم بإضافة الماء مما يجعل الألوان تحتفظ بشفافيتها ونضارتها، فالماء هنا يقوم بمهمة تخفيف درجة الألوان، ومع استخدام الفرشاة تتاح للفنان إمكانيات هائلة من التعبير. والفنان يبدأ الرسم بالألوان الفاتحة ومنها ينتقل إلى الألوان الأكثر دكانة، مع المحافظة على المظهر الرطب لمادة اللون لأن جمال الألوان المائية يتوقف على شفافية مادتها، وترجع جذور الرسم بالألوان المائية إلى عصور الفراعنة، أما رسوم الألوان المائية بالمفهوم الحديث فقد عرف منذ عام 1400 م، وقد استعملت في العصور الكلاسيكية حتى نهاية العصور الوسطى في أوروبا، وتكاد تكون معظم الرسومات الإيضاحية وزخرفة المحظوظات الزاهية في العصور الوسطى قد نفذت بالألوان المائية.الليثوجرافهي خامة رائعة في إنتاج الرسوم تعطى نتيجة مماثلة تقريباً للرسوم المنفذة مباشرة على الورق لدرجة صعوبة التفريق بينهما. ويتم عمل الرسم على قطعة الليثوجراف التي يتم تحضيرها بدقة للحصول على سطح ناعم ويستخدم طباشير ذو خاصية دهنية (زيتية) ومتدرج النعومة، ويتم معاملة هذه الخامة بحذر لكي لا تعطى أثار للأصابع على الرسم، ويقوم الفنان بمعالجة قطعة الليثوجراف بمحلول الصمغ العربي وبعض حمض النتريك، ومع أن الحجر هو الخامة المثالية للأداء الليثوجرافى، فإنه يمكن استعمال ألواح معدنية كذلك محضرة كيميائيا، ومن الممكن أيضاً تحضير رسم بالقلم الليثوجراف فوق ورق خاص ثم نقله بعد ذلك إلى الحجر بالضغط، بدلاً من تنفيذ الرسم المباشر على الحجر. وفى رسم للفنان (بابلو بيكاسو) لصورة شخصية لـ (جاكلين) يتصف هذا العمل بالتلقائية والسرعة والمهارة في الخطوط والدرجات اللونية الرمادية بأسلوب رسوم الليثوجراف.الأكلريلكخامة حديثة في الفن، وقاصرة الاستعمال من جانب بعض الفنانين، وهى شبيهة بالألوان المائية من حيث الوسيط فهي تذاب في الماء، إلا أنها تشبه الألوان الزيتية في ثباتها بعد الجفاف وتصبح أكثر لمعاناً من ألوان الجواش، وهى خامة تحتاج إلى السرعة في الأداء نظرا لسرعة جفافها. ويتمتع (الأكلريلك) بالمرونة وتعديل الأخطاء مثل الألوان الزيتية، كما يمكن استخدامه عن طريق أجهزة الرش حيث يعطى تنوع في الدرجات من حيث الشفافية إلى العتمة حسب احتياج العمل وتبعاً لأسلوب وإرادة الفنانالرسم بمساعدة الكمبيوترلتتبع تطور الفنون البصرية فإن الرسم بمساعدة الكمبيوتر يعد اختراعاً, فقد قضت الضرورة أن يصبح الفنان مبتكراً ومتبنياً لكل جديد يمكن استخدامه في عمله، فمعرفة علم المعادن والهندسة والكيمياء كانت أدوات هامة في النحت والعمارة والرسم والتصوير، فحتى أقلام الرصاص الشائعة كانت في يوم من الأيام – ليس بالبعيد – اختراعاً عظيماً أثر في ممارسة فن الرسم، ولذلك فليس من الغريب أن يكون للكمبيوتر تأثيراً على الفن وخاصة فن الرسم.مثال الفنانة باربرا نسيم Barbara Nessim كانت تستخدم الكمبيوتر منذ الثمانينات لأعمال فنية, وقد حققت سمعة طيبة في هذا المجال والرسم (أحلام القمر) والمنفذ بكمبيوتر ماكنتوش وبرامج)ماك بينت وفول بينت(“Mac Paint and Full Paint”, استخدمت (باربرا) برنامجاً خاصاً لتقسيم الرسم إلى لوحات عديدة ” 16 ” لوحة إستخدمتها كبلاطات وضعتها بجوار بعضها، وبانتهاء هذا الرسم وتجميعه قامت بالتلوين اليدوي للعمل مستخدمة الباستيل والجواش.

قبل أن أبدأ واخوض في الحديث عن الكسل الفوتوغرافي فأنا أول المعنيين بالموضوع ، أعيش فترة خمول منذ شهور عدة ، والحجج والمبررات اختلفت ، ضغط العمل ، سوء الأحوال الجوية ، عدم وجود وقت مناسب، الحالة المزاجية ، ماذا لدينا كذلك ؟ . تعددت الأسباب فهل هذا يعني القعود والرضوخ للكسل .

بالطبع لا . هنا سوف أضع لكم بعض النصائح التي أقوم بها في حالات الخمول والبعد عن التصوير ( اقصد هنا بالتصوير الفني الخاص بي ، لأني اقوم بالتصوير بشكل شبه يومي لطبيعة عملي كمصور صحفي ) .

نبدأ بالنصائح …

أين عدتي الفوتوغرافية ؟!

في فترات الكسل وعندما يقل استخدامك للكاميرا تتسائل أين وضعت الكاميرا ، أين الفلاش الخارجي والملحقات الخاصة بها ، أين وضعت هذا وهذا .

هذه الفترة فرصة بالنسبة لك لتتفقد عداتك وعمل الصيانة الدورية لها من خلال تنظيف المستشعر والنظام الخاص بالكاميرا ، فكثير من المصوريين يغفل عن هذه النقطة المهمة إلى وقت التصوير ، كمثال قد تلاحظ آثار النقاط السوداء على الصورة نتيجة تأثر المستشعر بالغبار . 

قم بتنسيق المخزن الخاص بك .

كل مصور يملك قاعدة بيانات بها ملفاته وصوره وهذا هو المخزن الخاص بالمصور ، ونتيجة إلى فترات العمل أو آلية حفظ الصور العشوائية قد تتراكم الصور لديك ليصعب البحث بينها مستقبلاً . فالنصيحة هنا باعادة ترتيب الصور على حسب التاريخ أو المكان حسب الطريقة المحببة لديك ، والنقطة المهمة عمل نسخ احتياطية للملفات لتحافظ عليها لأطول مدة زمنية ممكنة . 

 يقول المصور سكوت كيلبي ” أقوم بعمل ثلاث نسخ احتياطية لأعمالي منها على السحابيات – cloud – والاخرى على هارديسك خارجي “

قم بإثراء معرفتك بمساعدة غيرك .

عملية مساعدة الآخرين قد تزيد من رصيد معرفتك الفوتوغرافية دون شعورك ! كيف ؟ اذكر لكم تجربة شخصية ،  كنت أحد الإداريين في عدة مواقع متعلقة بالتصوير زيادة على ذلك متابعتي لأغلب المواقع العربية المتخصصة بالتصوير الفوتوغرافي في السنوات الماضية – قل تأثيرها بشكل كبير – ومن ضمن المسؤوليات المناطة بالإداري أو المشرف العام متابعة أعمال الأعضاء والرد على استفساراتهم . رغم ان أغلب الأحيان الاستفسارات تكون متكررة وجوابها سهل لدى المطلعين على التصوير الفوتوغرافي إلا ان هناك استفسارات يصعب عليك الرد عليها ، هنا يكون واجبك بالبحث لدى المواقع والمصادر باللغتين العربية والانجليزية محاولة منك بمساعدة السائل ، وعند الرد والجواب تكون قد اضفت لرصيدك المعرفي معلومات حول هذه المشكلة وكذلك زيادة الثقة بنفسك .

تستطيع المساعدة عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي : Facebook , Twitter , Flickr أيضاً على مستوى الأقارب والأصدقاء .

تعرف على تجارب كبار المصوريين 

هناك الكثير من المصوريين المحترفيين على مستوى العالم من مختلف الدول ، هل حاولت التعرف عليهم ؟ .
ابحث في محرك البحث جوجل عن مصورين ناشيونال جيوغرافيك ، وكالة ماغنوم ، المصوريين المتخصصين في محاور التصوير ، تعرف على أسمائهم وقم بزيارة لمواقعهم الشخصية وحساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي ، ابدأ برؤية أعمالهم وتجاربهم على مر السنين ، وسوف تجد أفلام وثائقية تسرد تجربتهم على موقع يوتيوب .

هل هناك مكتبة قريبة منك ؟

اذا كان الجواب نعم ، يمكنك زيارة أحد المكتبات والبحث في القسم المتعلق بالتصوير سوف تجد عدد من الكتب باللغة العربية وللأسف الكتب بلغتنا قليلة جداً جداً وأغلبها مترجمة مثل الكتب المترجمة للمصور سكوت كيلبي وقد تحدثت عن سلسلته في تدوينة سابقة ، وعدد من المؤلفات للمصور جو مكنالي مثل كتاب ( لحظة التقاط الصورة .. كليك ) ، أما ان كانت لغتك الانجليزية ممتازة فالكتب المتعلقة بالتصوير كثيرة وشاهدت مولفات كثيرة في مكتبة كينوكونيا الضخمة  في دبي مول ، ولتسهيل البحث عليك ادخل لموقع goodreader وابحث عن كتب التصوير وشاهد تقييم القراء ، ثم البحث في جوجل عن النسخ الالكترونية المتوفرة .

دورات تدريبية حيثما كنت 

سواء كنت في بيتك أو مكان عملك أو تحتسي قهوتك في أحد المقاهي تستطيع مشاهدة أي دورة تدريبية تحتاجها ، من الوسائل الرائعة والمحببة بالنسبة لي ، حيث أقوم بمتابعة عدة مواقع متخصصة بالتدريب في مجال التصوير الفوتوغرافي ، وأحدد الدورات التي أحتاجها في تعديل الصور على برنامج اللايت رووم ، وتوزيع الإضاءة ، وتصوير الفيديو كذلك . سوف أضع لكم بعضها . ملاحظة قد تحتاج بعض المواقع لاشتراك شهري مدفوع.

Kelbyone

موقع كيلبي ون يعتبر من أفضل المواقع بالنسبة لي في الدورات التدريبية المتعلقة بالتصوير ، يحتوي الموقع على دورات متخصصة في التصوير بأنواعه المختلفة ، التعامل مع الإضاءة ، التعامل مع برامج التعديل الرقمي اللايت رووم والفتوشوب ، دورات متخصصة في الفيديو والمونتاج . تحتاج لاشتراك شهري وهناك تطبيقات للموقع على الايفون والايباد لمتابعة الدورات بسهولة الا أن به بعض المشاكل !

Lynda

موقع ليندا موقع معروف في الدورات التدريبية في مختلف التخصصات كالأعمال ، التصميم ، التصوير ، المونتاج . نصحني به أحد الزملاء .

Dawrat

عن موقع دورات من خلال موقعه ” تأسس في عام 2011، بدأ موقع دورات كقائمة للدورات التدريب المتاحة في الكويت ونم ليكون أكبر منصة على شبكة الإنترنت للبحث وتسجيل وتقييم الدورات التدريبية في دول الخليج “

شاهدة دورة تدريبية للأخ المصور عبدالوهاب الأصبحي عن مبادئ تصوير الفيديو بكاميرات DSLR كانت رائعة وهناك دورات آخرى شاهدها . المميز بالموقع هو طرحه باللغة العربية بانتاج مميز وراقي .

Introduce Yourself (Example Post)

This is an example post, originally published as part of Blogging University. Enroll in one of our ten programs, and start your blog right.

You’re going to publish a post today. Don’t worry about how your blog looks. Don’t worry if you haven’t given it a name yet, or you’re feeling overwhelmed. Just click the “New Post” button, and tell us why you’re here.

Why do this?

  • Because it gives new readers context. What are you about? Why should they read your blog?
  • Because it will help you focus your own ideas about your blog and what you’d like to do with it.

The post can be short or long, a personal intro to your life or a bloggy mission statement, a manifesto for the future or a simple outline of your the types of things you hope to publish.

To help you get started, here are a few questions:

  • Why are you blogging publicly, rather than keeping a personal journal?
  • What topics do you think you’ll write about?
  • Who would you love to connect with via your blog?
  • If you blog successfully throughout the next year, what would you hope to have accomplished?

You’re not locked into any of this; one of the wonderful things about blogs is how they constantly evolve as we learn, grow, and interact with one another — but it’s good to know where and why you started, and articulating your goals may just give you a few other post ideas.

Can’t think how to get started? Just write the first thing that pops into your head. Anne Lamott, author of a book on writing we love, says that you need to give yourself permission to write a “crappy first draft”. Anne makes a great point — just start writing, and worry about editing it later.

When you’re ready to publish, give your post three to five tags that describe your blog’s focus — writing, photography, fiction, parenting, food, cars, movies, sports, whatever. These tags will help others who care about your topics find you in the Reader. Make sure one of the tags is “zerotohero,” so other new bloggers can find you, too.

Introduce Yourself (Example Post)

This is an example post, originally published as part of Blogging University. Enroll in one of our ten programs, and start your blog right.

You’re going to publish a post today. Don’t worry about how your blog looks. Don’t worry if you haven’t given it a name yet, or you’re feeling overwhelmed. Just click the “New Post” button, and tell us why you’re here.

Why do this?

  • Because it gives new readers context. What are you about? Why should they read your blog?
  • Because it will help you focus your own ideas about your blog and what you’d like to do with it.

The post can be short or long, a personal intro to your life or a bloggy mission statement, a manifesto for the future or a simple outline of your the types of things you hope to publish.

To help you get started, here are a few questions:

  • Why are you blogging publicly, rather than keeping a personal journal?
  • What topics do you think you’ll write about?
  • Who would you love to connect with via your blog?
  • If you blog successfully throughout the next year, what would you hope to have accomplished?

You’re not locked into any of this; one of the wonderful things about blogs is how they constantly evolve as we learn, grow, and interact with one another — but it’s good to know where and why you started, and articulating your goals may just give you a few other post ideas.

Can’t think how to get started? Just write the first thing that pops into your head. Anne Lamott, author of a book on writing we love, says that you need to give yourself permission to write a “crappy first draft”. Anne makes a great point — just start writing, and worry about editing it later.

When you’re ready to publish, give your post three to five tags that describe your blog’s focus — writing, photography, fiction, parenting, food, cars, movies, sports, whatever. These tags will help others who care about your topics find you in the Reader. Make sure one of the tags is “zerotohero,” so other new bloggers can find you, too.